فلسطين: مقتل ما لا يقل عن 102 صحفياً وعاملا في مجال الإعلام في غزة

قُتل 102 صحفياً وعاملا في مجال الإعلام على الأقل وأصيب عدد آخر وفقد آخرون خلال المواجهات العسكرية المتواصلة بين حماس وإسرائيل في قطاع غزة. ويضم الاتحاد الدولي للصحفيين صوته لنقابة الصحفيين الفلسطينيين في إدانة عمليات القتل والهجمات المستمرة في حق الصحفيين، ويدعو إلى إجراء تحقيق فوري في مقتلهم.

ويذكر الاتحاد الدولي للصحفيين أنه في هذه الظروف الخطيرة والصعبة، على الصحفيين الميدانيين اتخاذ الاحتياطات اللازمة وارتداء معدات السلامة المهنية وعدم الذهاب لتغطية الأحداث دون أن تزودهم مؤسساتهم الإعلامية بجميع معدات السلامة المهنية اللازمة لعملهم . لا توجد قصة تساوي حياة الصحفي. 

وقد شنت "حماس" هجوماً غير مسبوق على جنوب إسرائيل في الساعات الأولى من يوم 7 تشرين الاول/أكتوبر 2023. وردت إسرائيل على ذلك بغارات جوية على قطاع غزة المحاصر وأعلنت رسميا الحرب على "حماس."

 

أفادت نقابة الصحفيين الفلسطنيين مقتل الموظف في وكالة وفا، ساهر أكرم ريان يوم 25 مارس/أذار في مدينة غزة

وكما قُتِل المصوّر والمنتج في قناة "رقمي تيفي"عبد الرحمن صايمة، يوم الخميس 15 آذار/مارس 2024، بقصف الطيران الحربي الإسرائيلي على أحد المنازل في مدينة غزة.

وكما قتل المصوّر الصحافي محمد الريفي (36 عاماً) متأثراً بإصابته على دوار الكويت جنوبي مدينة ‎غزة بوم 15 مارس/أذار

 قُتل المحرر ومصمم الجرافيك محمد أبو سخيل، الذي كان يعمل لدى وكالة شمس للأنباء، خلال الغارة العسكرية الإسرائيلية على مستشفى الشفاء والمناطق المحيطة بها في مدينة غزة يوم 28 مارس/آذار،والتي استمرت لمدة أسبوعين، حسبما أفادت وكالة شمس للأنباء.

 قُتل الصحفي ومقدم البرامج في قناة الأقصى، محمد خضر أحمد سلامة، في 5 مارس/آذار، في غارة جوية إسرائيلية أصابت منزله في دير البلح وسط قطاع غزة، حسبما أفادت نقابة الصحفيين الفلسطينيين.

توفي الصحفي إبراهيم محاميد يوم 1مارس/ آذار متأثرا بجراحه عقب إصابته برصاص الاحتلال الاسرائيلي قبل 5 أشهر. وكان إبراهيم يعمل مذيعا ومصورا بتلفزيون السلام وتلفزيون الشعب سابقا وبعض المحطات المحليه وهو عضو بالنقابة من حوالي 30 سنه.

قتل المصور الصحفي محمد ياغي "أبو تشرين" فجر يوم الجمعة، 23 شباط/فبراير2024 في قصف لطائرات الاحتلال الإسرائيلي  قرب مستشفى الأقصى في دير البلح وسط قطاع غزة حسب ما أفادت نقابة الصحفيين الفلسطنيين.

توفيت الصحفية آلاء الهمص، في 12 شباط/فبراير ، متأثرة بجراحها التي أصيبت بها في قصف منزل عائلتها في حي الجنينة شرق رفح قبل أيام، وفي نفس اليوم قتلت الصحفية أنغام أحمد عدوان،  والتي كانت تعمل مع “قناة فبراير” الليبية، بعد قصف طيران الاحتلال لمنزل عائلتها. و قتل الصحفي في تلفزيون "فلسطين" نافذ عبد الجواد ونجله في قصف إسرائيلي لمنزله في دير البلح وسط غزة يوم 08 شباط/فبراير .

قتل الصحفي محمد عبدالفتاح عطاالله (24 عاما) المُحرر الصحفي في صحيفة الرســالـة، مع عائلته يوم 29 كانون الثاني/يناير، جراء قصـ،ف الاحتـ،لال على مخيم الشاطئ، حسب ما افادت نقابة الصحفيين الفلسطنيين .

ونعت نقابة الصحفيين الفلسطينيين  الصحفي إياد أحمد الرواغ (مراسل ومقدم برامج في إذاعة صوت الأقصى) الذي قتل يوم 26 كانون الثاني/يناير رفقة عدد من أفراد عائلته في منطقة الحساينة بمخيم النصيرات.

وكما نعت قناة الغد مصورها الصحفي يزن الزويدي، الذي قتل  في قصف إسرائيلي شمالي قطاع غزة ، يوم الأحد، 14 كانون الثاني/يناير.

قتل الصحفي محمد جمال صبحي الثلاثيني، الذي يعمل في قناة القدس اليوم الفضائية، يوم 11 كانون الثاني/ يناير 2024 بعد استهداف الاحتلال منزل عائلته جنوب مدينة غــزة.

وقُتل الصحفي أحمد بدير، الذي كان يعمل في مجلة هدف نيوز المحلية، يوم  10 كانون الثاني/يناير، نتيجة قصف إسرائيلي خارج مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح وسط قطاع غزة، حسبما ذكرت نقابة الصحفيين الفلسطنيين وسائل إعلام محلية ودولية.وكما  أكدت نقابة الصحفيين الفلسطينيين مقتل الصحفية هبة العبد الله في 9 كانون الثاني/يناير، جراء قصف إسرائيلي أصاب منزلها في مدينة خان يونس الجنوبية، حسبما ذكرت وسائل الإعلام .

وقُتل الابن الأكبر لوائل الدحدوح مدير مكتب شبكة الجزيرة الإخبارية في قطاع غزة،الصحفي حمزة الدحدوح، مع الصحفي مصطفى ثريا في قصف إسرائيلي لطائرة بدون طيار على السيارة التي كانا يستقلانها أثناء قيامهما بمهمة بالقرب من رفح 7 كانون الثاني يناير 2024. وكما توفي صحفي بوكالة الصحافة الفلسطينية (صفا) أكرم الشافعي يوم 5 كانون الثاني/تشرين،متأثرًا بمتأثرا بإصابته حين كان يغطي الأحداث من داخل مستشفى الشفاء بغزة، خلال الأسابيع الأولى من الحرب.

وقُتل مراسل قناة القدس، جابر أبو هدروس،  في غارة جوية على منزله يوم 29 كانوالاول/ديسمير. وقُتل المصور الصحفي أحمد خير الدين، الذي كان يعمل في "قناة الأقصى"، في غارة جوية استهدفت منزله في بيت لاهيا، شمال غزة يوم 28 كانون الأول / ديسمبر.

وقُتل محمد خير الدين، أحد موظفي "قناة الأقصى"، في غارة جوية استهدفت منزله في بيت لاهيا، شمال غزة في 24 كانون الأول/ديسمبر.

وعُثرعلى مهندس البث حذيفة اللولو، الذي كان يعمل في "إذاعة الأسرى"، و سابقًا في "تلفزيون القدس"، ميتًا مع زوجته وابنته وعدد كبير من أفراد أسرته بعد غارة جوية استهدفت منزله في غزة في 24 كانون الأول/ديسمبر.

وقُتل المصور الصحفي محمد عبد الخالق الجوف، الذي كان يعمل لدى وكالة "الرأي للأنباء"، أثناء تغطيته للحرب في غزة في 24 كانون الأول/ديسمبر.

وقُتل الصحفي محمد سعيدي (خليفة)، مدير "قناة الأقصى"، في غارة جوية استهدفت منزله في النصيرات بغزة في 23 كانون الأول/ديسمبر.

وقُتل الصحفي أحمد جمال المدهون، نائب مدير وكالة "الرأي للأنباء"، في غارة جوية استهدفت شمال غزة يوم 22 كانون الأول/ديسمبر.

وقتل الصحفي في صحيفة "الاستقلال" محمد نصر أبو هويدي خلال تغطيته القصف الإسرائيلي على حي الشجاعية شرق مدينة غزة 23 كانون الأول ديسمبر.

وقتل عبد الله علوان، المعلق الصوتي لدى صفحة "ميدان" التابعة لموقع "الجزيرة نت"، إثر قصف للاحتلال الإسرائيلي استهدف منزل عائلته في بلدة جباليا شمال قطاع غزة يوم 18 كانون الأول/ديسمبر.

وقُتلت الصحفية حنين علي القشتان، التي كانت تعمل في "إذاعة صوت الوطن"، مع أفراد من عائلتها في قصف إسرائيلي على مخيم النصيرات للاجئين في قطاع غزة يوم 17 كانون الأول/ديسمبر، حسبما أفادت نقابة الصحفيين الفلسطينيين. وقتل الصحفي عاصم كمال موسى، يوم 16كانون الأول/ديسمبر في قصف الاحتلال الإسرائيلي لمنطقة خان يونس، جنوب قطاع غزة.

وفي 15 كانون الأول/ديسمبر، أكدت نقابة الصحافيين والجزيرة مقتل المصور سامر أبو دقة، الذي كان يعمل لدى "قناة الجزيرة العربية"، جراء غارة لطائرة بدون طيار أثناء تغطيته لآثار الهجمات الإسرائيلية على مدرسة في خان يونس، جنوب قطاع غزة وأصيب في نفس الهجوم مدير مكتب الجزيرة في غزة وائل الدحدوح

وأعلنت نقابة الصحفيين الفلسطنيين عن مقتل الصحفي والمراسل السابق للميــاديـن عبد الكريم عودة جراء قصــف إسرائيلي على قطاع غزة يوم 13 كانون الاول/ديسمبر.

وقتلت الصحفية نرمين قواس في قصف على منزلها في غزة يوم 11كانون الأول/ديسمبر .كانت تعمل متدربة مع قناة روسيا اليوم.

وكما نشرت النقابة على موقع "فيسبوك" خبر مقتل الصحفية "علا عطا الله" وتسعة من أفراد عائلتها في قصــ،ف لمنزل خالها في غزة يوم 09 كانون الأول/ديسمبر والصحفي المصور الرياضي "محمد أبو سمرة نتيجة قصف"  نتيجة قصف إسرائيلي جنوب قطاع غزة في نقس اليوم

.وفي وقت لاحق، أعلن عن مقتل الصحفية دعاء الجبور هي وزوجها وأولادها جراء قصف "إسرائيلي"  في خان يونس جنوبي قطاع غزة.

وكان آخر منشور كتبته الصحفية الجبور على فيس بوك قبل يوم من ارتقائها: "أن تنجو من الموت كل ليلةٍ أمر مرهق.. اللهم لاتحملنا ما لاطاقة لنا به"

وقتلت الصحفية شيماء الجزار وعائلتها  يوم 04 كانون الاول/ديسمبر،خلال قصف طائرات الاحتلال منزلهم في مدينة رفح، بحسب ما ذكرت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية “وفا”

وأكدت نقابة الصحفيين الفلسطينيين مقتل مدير قناة القدس "حسن فرج الله"، في 3 كانون الأول/ديسمبر،  في قصف إسرائيلي على قطاع ومقتل المصور الصحفي "عبد الله درويش"، الذي كان يعمل في قناة الأقصى الفضائية و المصور "منتصر الصواف"، الذي كان يعمل لدى وكالة الأناضول النركية للأنباء، ومقتل المصور الصحفي مروان مصطفى الصواف في اول يوم من انتهاء الهدنة مع اخيه منتصر وافراد الاسرة بتاريخ 1كانون الاول/ ديسمبر 2023 اثر غارة إسرائيلية بعد نجاتهم من قصف طال بيتهم و قتل فيه عدد كبير من افراد الاسرة منهم امه وابوه واخوته وابنائهم على غزة بتاريخ 18 نوفمبر 2023

وكما قتل الصحفي المستقل "أدهم حسونة" في غارة  جوية  يوم 1 كانون الاول /ديسمبر في غارة جوية إسرائيلية على مدينة غز ة.

وتم العثور في 25 تشرين الثاني/نوفمبر،على جثة "نادر النزلي"، الذي كان يعمل فنياً في تلفزيون فلسطين، تحت الأنقاض، بعد أسبوع من قصف منزله

وقتلت الصحفية "أمل زهد"، برفقة عائلتها، في قصف إسرائيلي في مدينة غزة يوم 24 تشرين الثاني/ نوفمبر،و نشرت نقابة الصحفيين الفلسطنيين خبر  مقتل المصور في قناة الأقصى "مصطفى بكير" في قصف إسرائيلي في نفس اليوم.

وأفادت وكالة "وفا" للأنباء بمقتل المصور الصحفي محمد معين عياش برفقة عدد من أفراد عائلته نتيجة قصف  لمنزله في النصيرات.

وكما قتل الصحفي جمال هنية يوم 21 تشرين الثاني/نوفمبر.

وقتل المحرر في إذاعة القدس خميس سالم خميس يوم 20تشرني الثاني، نوفمبر.

وقتل الصحفي "بلال جاد الله"، رئيس مجلس إدارة "بيت الصحافة" في قصف إسرائيلي على مدينة قطاع غزة. يوم 19 تشرين الثاني/نومببر.

وقتل الصحفي "عاصم البرش" والذيكان يعمل في إذاعة الرأي الفلسطينية يوم 22 تشرين الثاني/نوفمبر، جراء إطلاق قنــاصة جــيش الإسرائيلي النار عليه في منطقة الصفطاوي شمال قطاع غزة حسب مانشرت نقابة الصحقيين الفلسطنيين على صفحاتها في وشاسائل التواصل الإجتماعي.

وكما قتل محمد "نبيل الزق " العامل في قناة قـدس اليوم يوم 22 تشرين الثاني/ نوفمبر بقصف في الشجاعية بقطاع غزة.

وأكدت نقابة الصحفيين الفلسطنيين مقتل الصحفية والمذيعة " أيات خضورة" في غارة جوية إسرائيلية في مدينة بيت لاهيا يوم 20 تشرين الاول/نوفمبر، وكانت أيات قد نشرت مقطع فيديو من منزلها على وسائل التواصل الاجتماعي يوثق الوضع في غزة.

و أفادت نقابة الصحفيين الفلسطنيين بمقتل عدد من الصحفيين والعاملين في مجال الإعلام في غزة يوم 18 تشرين الثاني/نوفمبر،. وكان المصور "مصعب عاشور" قد قُتل في هجوم على مخيم النصيرات للاجئين في قطاع غزة قبل أيام. وقتل الصحفي والكاتب "مصطفى الصواف" في غارة جوية إسرائيلية على منزله في مدينة غزة مع زوجته واثنين من أبنائه. وأصيب نجلاه بجروح خطيرة ، وهما صحفيان أيضاً، "منصر الصواف" و"محمد الصواف"،  وقتل "عمرو أبو حية"، الذي كان يعمل في قسم البث في قناة الأقصى، في غارة إسرائيلية على غزة.

وقُتل مدير شبكة قدس الإخبارية "ساري منصور" والمصور المستقل "حسونة إسليم" في غارة جوية إسرائيلية على مخيم البريج للاجئين، بحسب نقابة الصحفيين الفلسطنيين  وقناة الجزيرة. وفي اليوم نفسه، قُتل "عبد الحليم عوض"، العامل الإعلامي وسائق قناة الأقصى، في غارة جوية على منزله.

وقتل الصحفي المستقل "محمود مطر" في غارة جوية على منزله في غزة يوم 15 تشرين الثاني/نوفمبر.

وقتل الصحفي يعقوب البرش ، المدير التنفيذي لإذاعة نماء ، إثر غارة إسرائيلية على قطاع يوم 14 تشرين الثاني / نوفمبر.

وقتل الصحفي الفلسطيني "أحمد فطيمة"، يوم 13 تشرين الثانيز نوفمبر ، في غارات الجيش الإسرائيلي المتواصلة على قطاع غزة، وفق نقابة الصحفيين الفلسطنيين.

وقتل المصور الصحفي "أحمد القرا"، وأصيب آخرون جرّاء استهداف الاحتلال  الإسرائيلي لمجموعة من المواطنين على مدخل بلدة خزاعة شرق خان يونس يوم 10 تشرين الثاني/نزقمبر.

وكما قتل الصحفي "يحيى أبو منيع "العامل بإذاعة الأقصى في غارات الجيش الإسرائيلي على مدينة غزة يوم الثلاثاء 8 تشرين الثاني/ نوفمبر .

وأعلنت وكالة الأنباء الرسمية الفلسطينية (وفا) مقتل أحد صحفييها في قطاع غزة جراء غارة إسرائيلية، وقالت الوكالة إن الصحفي "محمد أبو حصيرة “  في قصف إسرائيلي استهدف منزله الكائن قرب ميناء الصيادين غرب مدينة غزة”. وأوضحت الوكالة أن أبو حصيرة قتل مع عدد كبير من أفراد عائلته.

وقتل الصحفي الفلسطيني "محمد الجاجة" وعدد من أفراد عائلته، الاثنين، إثر قصف الاحتلال الإسرائيلي لحي النصر في مدينة غزة يوم 06 تشرين الثاني/نوفمبر 2023.

وكما قتل الصحفي "محمد أبو حطب"، و11 من أفراد عائلته، جراء قصف الطيران لإسرائيلي على منزله في خان يونس جنوب قطاع غزة، مساء الخميس 2 تشرين الثاني/نوفمبر حسب بيان لنقابة الصحفيين الفلسطنيين . وكان أبو حطب يتواجد يوميا أمام مستشفى ناصر الطبي في خان يونس، لنقل مباشر للتلفزيون الفلسطيني، وقدم آخر رسالة من أمام المستشفى قبل ساعة من مقتله.

وقتل الصحفي في قناة الأقصى إياد مطر ووالدته في قصف اسرائيلي لمنزلهم  يوم الخميس، 2 تشرين الثاني نوفمبر.

وأكدت نقابة الصحفيين  الفلسطنيين يوم 1 تشؤين الثاني/نوفمبر مقتل الصحفي "مجد فضل أرندس"، الذي كان يعمل في موقع "الجماهير الإخباري"، خلال تفجير وقع بالقرب من منزله في مخيم النصيرات بمحافظة دير البلح. في 31 تشرين الأول/أكتوبر، وكما أكد تلفزيون فلسطين مقتل اثنين من العاملين في مجال الإعلام، "مجد كشكو" و"عماد الوحيديط، في غارة جوية إسرائيلية على مدينة غزة. . وقُتل  الصحفي "ياسر أبو ناموس" يوم27 تشرين الأول/أكتوبرخلال غارة جوية إسرائيلية استهدفت مسكنه شرق خان يونس، جنوب قطاع غزة، حسبما ذكرت نقابة الصحفيين الفلسطينيين ووكالة "وفا" للأنباء.

ونقلت اوكالة الأنباء الفلسطنية "وفا"، مقتل نائب المدير المالي والإداري في تلفزيون فلسطين "نظمي النديم"، وعدد من أفراد عائلته، جراء استهداف منزلهم في حي الزيتون بشرق قطاع غزة ظهر يوم الاثنين 30 تشرين الاول/أكتوبر،وأن طائرات الاحتلال الحربية أطلقت عدة صواريخ على منزل في منطقة الزوايدة وسط القطاع، أدى لمقتل الصحفية "دعاء شرف" وطفلتها في القصف يوم 26 تشرين الأول /أكتوبر. وكما قتل محمد فايز الحسني مدير مؤسسة رواسي فلسطين في نفس اليوم. و قتل الصحفي "جمال الفقعاوي"، بقصف "إسرائيلي" على منزله بخان يونس يوم 25 تشرين الاول/أكتوبر.

وكما قتل الصحفي "زاهر الأفغاني"، الذي كان يعمل في شبكة "ميثاق الإعلامية"، عندما ضربت غارة جوية منزله في دير البلح يوم 25 تشرين الاول/أكتوبر.

وقتل ثلاثة صحفيين  فجر الأربعاء 25 تشرين الاول/أكتوبروهم الصحفيان في قناة "الاقصى الفضائية" "سائد الحلبي" و"احمد ابو مهادي"، أثر استهداف منزلهما في شمال قطاع غزة، و الصحفية المستقلة "سلمى مخيمر" وطفلها في قصف على مدينة رفح، حسب نقابة الصحفيين الفلسطنيين.

وأعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) يوم 24 تشرين الاول/أكتوبر، مقتل الصحفي "محمد عماد لبد" بقصف إسرائيلي قرب منزله في حي الشيخ رضوان بمدينة غزة يوم 23 تشرين الاول/أكتوبر.

وكانت نقابة الصحفيين الفلسطيين  قد وثقت منذ بداية الحريب بين حماس وإسرائيل مقتل الصحفي  ورئيس تحرير"عين ميديا" "رشدي السراج" بقصف إسرائيلي على منزله الواقع في حي تل الهوى غربي مدينة غزة يوم الأحد 22 تشرين أول/أكتوبر ، ومقتل الصحفي في قناة الأقصى "هاني المدهون" وزوجته وأبناءه وأحفاده في قصف على منزلهم في قطاع غزة  يوم 21 تشرين الأول/أكتوبر .ومقتل كل من "محمد علي" صحفي في راديو الشباب في غزة والذي قتل بقصف طائرات إسرائيلية أصابت منزله في شمال  قطاع غزة يوم 20 تشرين الاول/أكتوبر. والصحفي "خليل أبو عاذرة" مصوّر في فضائية "الأقصى" في قصف إستهدف منطقة حي النصر شمالي رفح يوم 19 تتشرين الاول/أكتوبر،  ومقتل "سميح النادي" مخرج قي قناة "الاقصى"  في قصف طائرات على قطاع غزة، يوم 18 تشرين الاول/أكتوبر.

وكما قتل الصحفي في قناة "الأقصى" "عصام بهار" وزوجته  يوم 17 تشرين الاول/أكتوبر خلال قصف منزله وإصابة عدد من أفراد عائلته. و قتل في نفس اليوم الصحفي "محمد بلعوشة" جراء قصف منزله. 

 وقُتل يوسف دوّاس، الكاتب في صحيفة وقائع فلسطين يوم 14 تشرين الأول/أكتوبر.

وأكدت نقابة الصحفيين الفلسطنيين مقتل الصحفي في قناة الأقصى "عبد الهادي حبيب" إثر قصف شقته السكنية في حي الزيتون بغزة، ومقتل الصحفي في "إذاعة الأقصى" "حسام مبارك" يوم13 تتشرين الاول/أكتوبر، عندما أصاب قصف إسرائيلي منزله في شمال مدينة غزة.

وقُتل منتج إذاعة صوت الأسرى "أحمد شهاب" مع أفراد عائلته في غارة جوية إسرائيلية  يوم 12تشرين الاول/أكتوبر لمنزله في مخيم جباليا للاجئين شمال قطاع غزة.

وأكدت نقابة الصحفيين الفلسطنيين في 11تشرين الاول/أكتوبر، مقتل الصحفي "محمد فايز يوسف أبو مطر"، 28 عاماً، إثر القصف الإسرائيلي على محافظة رفح، جنوب قطاع غزة. وبحسب وكالة "وفا" الرسمية للأنباء، فإن أبو مطر كان مصوراً مستقلاً يغطي العمليات العسكرية في القطاع.

وقالت نقابة الصحفيين الفلسطنيين في بيان نشرته يوم 10 تشرين الاول/أكتوبر أن 3 صحفيين فلسطينيين، قتلوا فجر الثلاثاء 10تشرين الاول/أكتوبرخلال تغطيتهم لقصف الطائرات الإسرائيلية لبناية سكنية قرب ميناء الصيد في غزة. والصحفيون هم "سعيد الطويل"، رئيس تحرير موقع إخباري فلسطيني، والمصور الصحفي "محمد صبحط و الصحفي "هشام النواجحة". حيث تم "استهدافهم من قبل طائرات الاحتلال أثناء تغطيتهم إخلاء إحدى البنايات غرب غزة عند سقوط صاروخ " وفقا لتصريح رسمي نقلته وكالة الصحافة الفرنسية، فيما قتل الصحفي المستقل "أسعد شملخ" مع عائلته يوم 8 تشرين اول/أكتوبر في غارة جوية إسرائيلية على منزلهم في الشيخ عجلين، وهو حي في جنوب قطاع غزة.

و قتل الصحفي "محمد الصالحيط مصور وكالة "السلطة الرابعة" في نفس  اليوم  من7 تشرين الاول/أكتوبر بالرصاص أثناء تغطيته للعمليات العسكرية على الشريط الحدودي شرق مخيم البريج للاجئين الفلسطينيين وسط قطاع غزة، بحسب ما أعلنته وكالة الانباء الفلسطنية "وفا". وكما قُتل "إبراهيم لافي"  مصور وكالة "عين ميديا"، أثناء عمله قريبا من حاجز بيت حانون، بمحاذاة السياج الفاصل بين قطاع غزة وإسرائيل، بحسب التقارير الاخبارية.

وقتل الصحفي "محمد جرغون" يوم 7 أتشرين الاول/أكتوبر، وهو صحفي في شركة "سمارت ميديا"، رمياً بالرصاص أثناء قيامه بتغطية الحرب في منطقة تقع شرق مدينة رفح جنوب قطاع غزة، وفقاً  لنقابة الصحفيين الفلسطنيين.

وكما يواصل الاتحاد الدولي للصحفيين تحرياته حول ظروف وفاة صحفيين فلسطينيين آخرين ربما قُتلا منذ بدء التصعيد في تشرين الاول/أكتوبر.

صحفيون مفقودة أثارهم:

أشارت نقابة الصحفيين الفلسطنيين لإنقطاع الإتصال مع الصحفيين نضال الوحيدي من قناة  "النجاح"، والمصور هيثم عبد الواحد من "وكالة عين ميديا". وفي اليوم التالي، أبلغت عائلة الصحفي الوحيدي وسائل الإعلام أن إبنها معتقل لدى الجيش الإسرائيلي .

وكما أصيب الزميل الصحفي إبراهيم قنن مراسل قناة "الغد" بشظايا صاروخ استهدف مستشفى ناصر في خانيونس جنوب قطاع غزة . وفي حادثة مشابهة، اشارت نقابة الصحفيين الفلسطينيين لاصابة الصحفي صلاح أبو صلاح بشظايا صاروخ في عبسان.

وفي مدينة غزة، أصيب الصحفي صالح المصري وزوجته خلال القصف الذي تعرضت له المدينة.  وتعرض منزل مدير إذاعة "زمن" الصحفي رامي الشرافي للتدمير بالكامل، كما تم تدمير منزل مذيع قناة "القدس اليوم" باسل خير الدينحسب بيان نقابة الصحفيين الفلسطنيين

اللحظة التي ضربت فيها الغارة الإسرائيلية برج فلسطين في غزة يوم 7 تشرين الاول/أكتوبر على شاشة التلفزيون بينما كانت مراسلة الجزيرة يمنى السيد تجري بثًا مباشرًا.

 

ودمرت الغارات الجوية الإسرائيلية  مقار العديد من وسائل الإعلام كليا او جزئيا، بما في ذلك غرفة الأخبار في صحيفة "الأيام" واستوديو إذاعة "غزة إف إم" الموجود في برج فلسطين، ومقر وكالة "شهاب للأنباء"، وغيرها.

وتعرضت مكاتب وكالة "معا" الإخبارية لأضرار جسيمة جراء تسوية برج "الوطن" بالأرض.

وقال أنطوني بيلانجي، أمين عام الاتحاد الدولي للصحفيين: " يجب معاملة الصحفيين والعاملين الاعلاميين في مناطق النزاع المسلح معاملة المدنيين والسماح لهم بأداء عملهم دون تدخل. ويدعو الاتحاد الدولي للصحفيين جميع الأطراف في هذا الصراع إلى بذل قصارى جهدهم لحماية الصحفيين والإعلاميين. هناك اهتمام هائل حول العالم بمجريات هذا الصراع، ولكن لن يتمكن الناس من فهم ما يحدث حقيقة إلا إذا سمح للصحفيين بالقيام بعملهم."